حلمت الله ما جعله خير... اني انا راكب مترو و رايح اتيدا و لمن لا يعرف اتيدا... هي هيئه بحثيه تحصل علي تمويلها من الحكومه و من بعض المشروعات مع القطاع الخاص و الهيئات خارجيا و داخليا.. المهم، قوم الله ما جعله خير ادخل المبني بتاع اتيدا في جامعه القاهره الاقي ان فيه جلسه لمناقشه وضع القوانين و اذا جاز التعبير الدستور الذي سينظم كيف يقدم الباحث بحثه ليحصل علي التمويل... و هي ورقه يكتبها الباحث لتجواب علي بعض الاسئله التي يطرحها الباحث في بحثه... قوم الله ما جعله خير الاقي اللي بيناقش القانون احد شيوخ القنوات الفضائيه المعروف جدا.. بس من اجل الظن اننا ننال من شخص بعينه... لن نقول اسمه و هكتفي بسدنا الشيخ... المهم... انا دخلت و سيدنا الشيخ بيناقش ان لابد من وضع سؤال محوري في أطروحت الباحث قبل تقديم بحثه هو "كيف سيفيد هذا البحث الله؟" ... فصدمت صدمه عنيفه.. فقومت ارود ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا ان يتقنه و ان اقربكم عند الله انفعكم لناس... فا بل الاحري تسئل كيف سيفيد الناس ؟!! لان الله غالب علي امره و لا يريد من العبد شئ الا التقوه.... فنظر لي سيدنا الشيخ و رد عليا في غضب و استهجان .. ماذا رأيتم من الله حتي تكرهوا شرعه!! ... بس وقمت مغموم من النوم و انا اقفز من السرير حتي الحق الاتوبيس لجامعتي... و انا اردد في سري و ماذا رأينا منكم انتم حتي تتكلموا بأسمه ... بس كده
No comments:
Post a Comment